ثمن الجنة
توحيد صحيح وعبودية خالصة.
ثمن الجنة
اتباع السنة ونبذ البدعة.
ثمن الجنة
قراءة خاشعة للقرآن، وفهم وتدبر لآياته، وعمل بأوامره وأحكامه.
ثمن الجنة
بر بالوالدين، وصلة الأرحام، وإحسان إلى الناس.
ثمن الجنة
كلمة طيبة تسر بها قلب مسلم، أو تنصحه، أو تصلح بين اثنين، أو تأمر بمعروف أو تنهى عن منكر. ﴿ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ (24) تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (25) سورة إبراهيم.
ثمن الجنة
أخلاق كريمة: حلم، تواضع، مروءة، صبر، شكر، عفو، رفق، حياء، سخاء...
ثمن الجنة
صلاة خاشعة في جوف الليل، تتودد بها إلى الله ، وتذيب بها قساوة القلب، وتلج من خلالها ديوان من "تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفا وطمعا ومما رزقناهم ينفقون" (سورة السجدة 16).
ثمن الجنة
محبة الله مع الخشية والتعظيم والإجلال، والاجتهاد في فهم أسمائه وصفاته والرغبة في التحقق بها مع التشوف إلى منزلة؛ "يحبهم ويحبونه".
ثمن الجنة
ذكر الله باللسان والقلب حتى يتواطآ. ثم ذكره بالقلب إذا غاب اللسان؛ وتلك النعمة العظمى.
ثمن الجنة
تزكية النفس وتطهيرها بالتوبة والطاعة، واجتناب الرذائل، واكتساب الفضائل. ثم المراقبة والمحاسبة والمصابرة والمرابطة.
ثمن الجنة
خوف من الله ينبعث في باطنك، يبدد شبح الهوى، ويكسر قيد الشهوات، ويسلك بك سبيل الطاعات.
ثمن الجنة
شوق إلى الله يستغرق قلبك وكيانك؛ يزهدك في الفانيات ويرغبك في الباقيات، ويذيقك طعم الآخرة ولما ترحل إليها.
ثمن الجنة........
د. عبد الله الشارف، جمادى الأولى 1437- فبراير 2016.
0 تعليقات